简体中文
繁體中文
English
Pусский
日本語
ภาษาไทย
Tiếng Việt
Bahasa Indonesia
Español
हिन्दी
Filippiiniläinen
Français
Deutsch
Português
Türkçe
한국어
العربية
الملخص:هل يستقر سعر الدينار العراقي مع استكمال الإجراءات الحكومية الجديدة؟
في المقابل، كشف عضو المالية النيابية جمال كوجر عن وجود مبالغ مالية كبيرة من الدولار متوفرة داخل البنك المركزي، مؤكداً أن المصارف تمتنع عن شراء الدولار من البنك.
وقال في تصريح صحافي إن “محافظ البنك المركزي السابق مصطفى غالب مخيف أبلغ اللجنة المالية النيابية عن توفر مبالغ مالية كبيرة من الدولار داخل البنك المركزي”.
وأضاف أن “المصارف في مزاد العملة لا تأتي لأخذ الأموال من البنك، وهذا ما سبب ارتفاع الأسعار، بالتالي نحتاج إلى تزويد التاجر بـ500 ألف دولار عند تزويد البنك بالفواتير”.
والإثنين الماضي، أعفى رئيس الوزراء محمد شياع السوداني محافظ البنك المركزي مصطفى غالب مخيف من منصبه بناءً على طلبه، وكلف علي محسن العلاق بدلاً منه بالوكالة، وأحال مدير المصرف العراقي للتجارة سالم جواد الجلبي إلى التقاعد، وكلف بلال الحمداني إدارة المصرف في تغييرات رأى السوداني أنها “ستعمل على تقليل ارتفاع أسعار الصرف”.
وقال عضو اللجنة المالية في مجلس النواب سجاد سالم في تصريح صحافي إن “قرار إعفاء محافظ البنك المركزي العراقي مصطفى غالب مخيف ليس حلاً لأزمة ارتفاع الدولار في السوق المحلية، والدليل أن سعر الصرف ما زال يشهد ارتفاعاً، وهذا الإعفاء لن يحل أي شيء من الأزمة”.
وأشار إلى أن “روسيا تعد مورداً مهماً للحبوب في العراق، إضافة إلى التجهيزات العسكرية”، مؤكداً أن “موسكو فاتحت بغداد بشكل رسمي بأنه يمكن الانتقال إلى دفع مستحقات التبادل التجاري عبر الروبل أو اليوان الصيني في خطوة قد تؤدي إلى التخفيف من آثار أزمة الدولار الأميركي في الأسواق العراقية”. وتابع أن “دفع العراق قيمة الصفقات الروسية بالروبل أو اليوان الصيني سيخفف بشكل كبير من آثار الدولار، ويعطي مرونة في تعدد العملات الصعبة المتوفرة لتفادي أي اهتزازات في السوق الاقتصادية، وأن دفع مستحقات روسيا بالروبل يعني إمكانية دخول الدينار العراقي ضمن قائمة العملات الأجنبية التي يمكن التعامل بها من قبل البنك المركزي الروسي مثل الجنيه المصري، وإمكانية نقل الأموال للطلبة العراقيين بشكل مباشر من قبل ذويهم، وحتى التجار من دون أية معاناة”.
وتابع رعد أن ذلك خلق أزمة جديدة للمواطن العراقي صاحبتها حالة ركود في الأسواق التجارية مرفقة بسخط شعبي تجلى بالتظاهر أمام بقر البنك المركزي للمطالبة بإيجاد حلول.
ويرى الباحث الاقتصادي أن “حل هذه المشكلة يتطلب وقتاً حتى تكييف المصارف والتجار الصغار مع قواعد الامتثال الدولية لعمليات تمويل التجارة الخارجية، وإلى حين الوصول إلى مرحلة التكييف تلك، ينبغي على السياسة النقدية أن تستعين بأدوات الرقابة المباشرة لضبط سعر الصرف في الأسواق الموازية”.
عدم اعطاء رأي:
الآراء الواردة في هذه المقالة تمثل فقط الآراء الشخصية للمؤلف ولا تشكل نصيحة استثمارية لهذه المنصة. لا تضمن هذه المنصة دقة معلومات المقالة واكتمالها وتوقيتها ، كما أنها ليست مسؤولة عن أي خسارة ناتجة عن استخدام معلومات المقالة أو الاعتماد عليها.
بانكوك، تايلاند — في هذا القلب النابض لآسيا، على وشك أن تبدأ فعالية ضخمة تجمع نخبة التكنولوجيا المالية من جميع أنحاء العالم. سيُفتتح معرض WikiEXPO، الذي تنظمه شركة WikiGlobal الشهيرة عالميًا في مجال خدمات التكنولوجيا المالية، رسميًا في السابع من سبتمبر. يهدف هذا الحدث، الذي يحمل شعار "أعمق وأغنى"، إلى استكشاف إمكانيات السوق المالي في تايلاند وربط الحكمة التجارية العالمية بالفرص.
حققت الشركة 5.14 مليون فرنك سويسري من الأنشطة التجارية، وأنهت الفترة بأرباح بلغت 80,815 فرنكًا سويسريًا. ومع ذلك، قفزت قيمة أصولها إلى 218.4 مليون فرنك سويسري.
حذرت الهيئة القبرصية من مواقع احتيالية تنتحل هوية المؤسسة، كما نبهت المستثمرين من تأييدات مزيفة من مشاهير على وسائل التواصل الاجتماعي، داعية إلى توخي الحذر.
في الآونة الأخيرة، تصاعدت حالات الاحتيال في سوق التداول بالمنطقة العربية، مستهدفة المتداولين الجدد والغير متمرسين. هذه الظاهرة ليست جديدة، لكنها شهدت زيادة ملحوظة مع تزايد الإقبال على الاستثمار عبر الإنترنت. في هذا المقال، نستعرض بعض أبرز حالات الاحتيال ونلقي الضوء على بعض الوسطاء الذين تورطوا في ممارسات مشبوهة.