简体中文
繁體中文
English
Pусский
日本語
ภาษาไทย
Tiếng Việt
Bahasa Indonesia
Español
हिन्दी
Filippiiniläinen
Français
Deutsch
Português
Türkçe
한국어
العربية
الملخص:في الآونة الأخيرة، انتشرت ظاهرة احتيال بعض شركات وساطة الفوركس على المستخدمين، مما يثير القلق بين المستثمرين في هذا السوق الحيوي. تتجسد هذه الاحتيالات في صور متعددة، منها إيقاف الحسابات دون سابق إنذار أو تبرير منطقي. سنسلط الضوء في هذا المقال على تجربة أحد المستخدمين مع إحدى هذه الشركات، ونقدم نصائح توعوية لحماية المستثمرين.
أمام هذا الوضع، قرر المستخدم إنشاء حساب آخر في محاولة للتواصل مع الشركة وحل المشكلة. وعندما تواصل معهم عبر الحساب الجديد، طلب منهم رد المبلغ الأساسي الذي أودعه دون الأرباح، على أمل أن يستعيد جزءاً من أمواله. إلا أن الشركة لم تستجب لهذا الطلب وتوقفت عن الرد عليه بشكل نهائي، مما زاد من شعوره بالإحباط والقلق.
عدم اعطاء رأي:
الآراء الواردة في هذه المقالة تمثل فقط الآراء الشخصية للمؤلف ولا تشكل نصيحة استثمارية لهذه المنصة. لا تضمن هذه المنصة دقة معلومات المقالة واكتمالها وتوقيتها ، كما أنها ليست مسؤولة عن أي خسارة ناتجة عن استخدام معلومات المقالة أو الاعتماد عليها.
بانكوك، تايلاند — في هذا القلب النابض لآسيا، على وشك أن تبدأ فعالية ضخمة تجمع نخبة التكنولوجيا المالية من جميع أنحاء العالم. سيُفتتح معرض WikiEXPO، الذي تنظمه شركة WikiGlobal الشهيرة عالميًا في مجال خدمات التكنولوجيا المالية، رسميًا في السابع من سبتمبر. يهدف هذا الحدث، الذي يحمل شعار "أعمق وأغنى"، إلى استكشاف إمكانيات السوق المالي في تايلاند وربط الحكمة التجارية العالمية بالفرص.
حققت الشركة 5.14 مليون فرنك سويسري من الأنشطة التجارية، وأنهت الفترة بأرباح بلغت 80,815 فرنكًا سويسريًا. ومع ذلك، قفزت قيمة أصولها إلى 218.4 مليون فرنك سويسري.
حذرت الهيئة القبرصية من مواقع احتيالية تنتحل هوية المؤسسة، كما نبهت المستثمرين من تأييدات مزيفة من مشاهير على وسائل التواصل الاجتماعي، داعية إلى توخي الحذر.
في الآونة الأخيرة، تصاعدت حالات الاحتيال في سوق التداول بالمنطقة العربية، مستهدفة المتداولين الجدد والغير متمرسين. هذه الظاهرة ليست جديدة، لكنها شهدت زيادة ملحوظة مع تزايد الإقبال على الاستثمار عبر الإنترنت. في هذا المقال، نستعرض بعض أبرز حالات الاحتيال ونلقي الضوء على بعض الوسطاء الذين تورطوا في ممارسات مشبوهة.