简体中文
繁體中文
English
Pусский
日本語
ภาษาไทย
Tiếng Việt
Bahasa Indonesia
Español
हिन्दी
Filippiiniläinen
Français
Deutsch
Português
Türkçe
한국어
العربية
الملخص:أقرت لجنة الأوراق المالية والبورصات الأميركية تعديلات من شأنها أن تفتح الباب لإطلاق صناديق مؤشرات متداولة خاصة بعملة الإيثريوم، وهي ثاني أكبر العملات المشفرة في العالم من حيث القيمة السوقية بعد البيتكوين.
ويأتي القرار بعد أقل من ستة أشهر على موافقة الهيئات التنظيمية الأميركية على إطلاق صناديق خاصة بالبتكوين والتي جذبت تدفقات وصلت إلى 12 مليار دولار، وفقًا لشركة FactSet.
وكان من المتوقع في أواخر شهر مايو اتخاذ قرار بشأن صناديق الإيثر، حيث تزامن ذلك مع الموعد النهائي للجنة الأميركية للبت في مصير صندوق VanEck Ethereum ETF.
ومن المقرر أن تُصدر لجنة البورصات الأمريكية قرارها النهائي بشأن الموافقة على طلب من شركة “فان إيك” غداً الخميس، وطلب آخر من شركة “آرك إنفست” الجمعة.
وكما حدث عند إطلاق الصناديق المتداولة للبيتكوين في السوق الأمريكي، يتوقع خبراء قطاع الأصول المشفرة أن تجذب هذه الخطوة استثمارات جديدة للعملة، وتسريع وتيرة تبنيها هي والعملات البديلة الأخرى (غير البيتكوين) على نطاق واسع.تعتبر FCA من أهم الهيئات التنظيمية في العالم، وتعمل على ضمان أن الوسطاء المعتمدين يعملون بشكل قانوني وأخلاقي.
تفرض الهيئة متطلبات رأس مال صارمة وإجراءات حماية للمستثمرين.
تعمل SEC على تنظيم أسواق المال في الولايات المتحدة، بما في ذلك سوق الفوركس.
تركز على حماية المستثمرين من الممارسات الاحتيالية وضمان شفافية عمليات التداول.
تفرض ASIC متطلبات تنظيمية صارمة على الوسطاء وتعمل على مراقبة السوق بفعالية لضمان النزاهة.
تعتبر CySEC من الهيئات التنظيمية الرائدة في أوروبا، وتعمل على ضمان التزام الوسطاء بالقوانين الأوروبية وتوفير الحماية للمستثمرين.
توفير بيانات دقيقة عن الوسطاء: يقدم WikiFX معلومات شاملة ودقيقة عن الوسطاء، بما في ذلك تفاصيل الترخيص، والتاريخ التنظيمي، والمراجعات من المتداولين.
مراجعات وتقييمات المستخدمين: يسمح الموقع للمستخدمين بمشاركة تجاربهم مع الوسطاء، مما يوفر رؤى قيمة للمتداولين الجدد.
تحليل الأداء والتنظيم: يقدم WikiFX تحليلات حول أداء الوسطاء ومدى التزامهم باللوائح التنظيمية، مما يساعد المتداولين على اختيار الوسيط الأنسب لهم.
تحذيرات من الوسطاء غير الموثوقين: ينبه الموقع المستخدمين من الوسطاء الذين لا يلتزمون بالقواعد التنظيمية أو الذين لديهم تاريخ من المشاكل المالية.
يساهم التنظيم الجيد في سوق الفوركس في تحقيق العديد من الأهداف، من بينها:
حماية المستثمرين: من خلال فرض معايير صارمة على الوسطاء، يتم حماية المستثمرين من الاحتيال والممارسات غير القانونية.
تعزيز الثقة في السوق: يؤدي التنظيم الجيد إلى تعزيز الثقة بين المستثمرين والمتداولين، مما يزيد من نشاط السوق واستقراره.
ضمان الشفافية: تفرض سلطات التنظيم متطلبات إفصاح شفافة تتيح للمستثمرين الوصول إلى المعلومات الضرورية لاتخاذ قرارات مستنيرة.
الحد من المخاطر: تساهم القواعد التنظيمية في تقليل المخاطر المحتملة من خلال فرض متطلبات رأس مال وتدابير وقائية صارمة.
على الرغم من الدور الهام الذي تلعبه سلطات التنظيم، إلا أنها تواجه تحديات كبيرة، من بينها:
التطور السريع للتكنولوجيا: يتطلب سوق الفوركس استخدام تقنيات حديثة ومعقدة، مما يفرض تحديات جديدة على الهيئات التنظيمية.
العولمة: التعاملات عبر الحدود تجعل من الصعب فرض القوانين الوطنية على الوسطاء الدوليين.
الابتكار المالي: التطور المستمر في المنتجات المالية يتطلب تحديث مستمر للقواعد والإجراءات التنظيمية.
تلعب سلطات التنظيم العالمية وموقع WikiFX دورًا محوريًا في ضمان نزاهة وشفافية سوق الفوركس. من خلال فرض القواعد الصارمة والإشراف الدقيق، وتوفير بيانات دقيقة وشاملة عن الوسطاء، تساهم هذه الجهود في حماية المستثمرين وتعزيز الثقة في السوق. ورغم التحديات الكبيرة التي تواجهها، تظل الجهود المستمرة للتنظيم وتوفير المعلومات ضرورية لضمان استقرار ونزاهة هذا السوق الحيوي.
عدم اعطاء رأي:
الآراء الواردة في هذه المقالة تمثل فقط الآراء الشخصية للمؤلف ولا تشكل نصيحة استثمارية لهذه المنصة. لا تضمن هذه المنصة دقة معلومات المقالة واكتمالها وتوقيتها ، كما أنها ليست مسؤولة عن أي خسارة ناتجة عن استخدام معلومات المقالة أو الاعتماد عليها.
استكشف حقيقة وعود منصة GlobTFX بالعوائد العالية، وكشف الإشارات التحذيرية والتفاصيل الكاملة حول عملياتها.
بانكوك، تايلاند — في هذا القلب النابض لآسيا، على وشك أن تبدأ فعالية ضخمة تجمع نخبة التكنولوجيا المالية من جميع أنحاء العالم. سيُفتتح معرض WikiEXPO، الذي تنظمه شركة WikiGlobal الشهيرة عالميًا في مجال خدمات التكنولوجيا المالية، رسميًا في السابع من سبتمبر. يهدف هذا الحدث، الذي يحمل شعار "أعمق وأغنى"، إلى استكشاف إمكانيات السوق المالي في تايلاند وربط الحكمة التجارية العالمية بالفرص.
حققت الشركة 5.14 مليون فرنك سويسري من الأنشطة التجارية، وأنهت الفترة بأرباح بلغت 80,815 فرنكًا سويسريًا. ومع ذلك، قفزت قيمة أصولها إلى 218.4 مليون فرنك سويسري.
حذرت الهيئة القبرصية من مواقع احتيالية تنتحل هوية المؤسسة، كما نبهت المستثمرين من تأييدات مزيفة من مشاهير على وسائل التواصل الاجتماعي، داعية إلى توخي الحذر.