简体中文
繁體中文
English
Pусский
日本語
ภาษาไทย
Tiếng Việt
Bahasa Indonesia
Español
हिन्दी
Filippiiniläinen
Français
Deutsch
Português
Türkçe
한국어
العربية
الملخص:تراجع سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار، في حين حافظت أسعار الذهب في سوريا على وضعها، بحسب موقع الليرة اليوم.
لتفاصيلٍ أكثر: سعر صرف الدولار في حلب
سعر الدولار في الحسكة:
أما عن الحسكة، فقد انخفض سعر صرف الدولار فيها بمقدار 180 ليرة عن آخر إغلاق (أي بنسبة تقارب 1.39%). واستقر عند سعر شراء يبلغ 12650، وسعر مبيع يبلغ 12750 ليرة سورية للدولار الواحد، بمدى يومي بين 12750 و 13100 ليرة.
سعر اليورو مقابل الليرة السورية:
بلغ سعر صرف اليورو الواحد في تداولات دمشق 14610 ليرة للمبيع و 14384 ليرة للشراء. بينما بلغ في حلب 15052 ليرة للمبيع و 14825 ليرة للشراء. وفي إدلب 14222 ليرة للمبيع و 14106 ليرة للشراء. وفي الحسكة 14114 ليرة للمبيع و 13998 ليرة للشراء.سعر الذهب في سوريا:
بلغ سعر غرام الذهب من عيار 21 في دمشق 738,000 ليرة للمبيع و 727,000 ليرة للشراء، وأيضًا سجل في حلب سعر 761,000 ليرة للمبيع و 749,000 ليرة للشراء، ووصل في إدلب إلى 719,000 ليرة للمبيع و 713,000 للشراء. ووصل في الحسكة إلى 713,000 ليرة للمبيع و 707,000 للشراء.
اعتبر الباحث والمحلل الاقتصادي “جورج خزام”، أن الحلول لأزمة أسعار الصرف المحتدمة حاليًا في سوريا تبدأ بإلغاء كلّ القرارات السابقة التي كانت السبب بتراجع سعر صرف الليرة وتحرير الأسواق من القيود التي تكبلها.
وأشار وفق رأيه إلى ضرورة إلغاء قرار تجريم التعامل بالدولار وتأسيس منصة من قبل المصرف المركزي لبيع وشراء الدولار لمعرفة ما هو سعر التوازن الحقيقي للدولار بين العرض والطلب.
ومن وجهة نظره يعتبر “خزام” أن تحرير الأسعار وترك العرض والطلب هو الذي يحدد سعر التوازن الحقيقي، وليس بالضرورة أن يكون سعر التوازن مرتفعاً لأن المنافسة كفيلة بتخفيض الأسعار مع زيادة الإنتاج.
وأكد على أن تراجع مستوى الدخل لأرقام قياسية جعل القوة الشرائية للغالبية شبه معدومة فحدث تراجع الطلب، وبالتالي تراجع الإنتاج وتراجع كمية الدولار والبضائع المعروضة للبيع بالسوق مقابل الفائض من السيولة النقدية بالليرة وارتفاع سعر الدولار والبضائع معاً.
ورأى أن السبب الرئيسي للتوقف عن إيداع مدخرات الأموال بالليرة السورية في البنك يعود لعدم الحصول عليها دفعة واحدة عند الطلب وتفضيل الادخار بالمنزل بالدولار والذهب، لتزيد بذلك كمية السيولة النقدية المتداولة بالسوق بالليرة مقابل تراجع العرض من الدولار، وارتفاع سعر التوازن بين العرض والطلب.
ويتابع القول: “إن قرار المصرف المركزي بتعهد المصدر بتسليم قيمة الصادرات بالدولار للمصرف المركزي بالسعر الرسمي المنخفض جعل التاجر المصدر يقع بخسائر فرق التصريف بين سعر المركزي والسعر الحقيقي بالسوق الموازية، ومعه تراجع الصادرات وزيادة الكساد والبطالة وتراجع العرض من الدولار”.
ويضيف: “كما أن منصة تمويل المستوردات بالمصرف المركزي كانت السبب الرئيسي بتراجع الحركة التجارية والصناعية وإلحاق الأضرار بالاقتصاد الوطني وبسعر صرف الليرة، وذلك بسبب البطء الشديد بعملها وتكبيد التاجر بمصاريف إضافية من فرق التصريف”.
ويؤكد أن ارتفاع تكاليف الإنتاج خاصة بعد رفع أسعار المحروقات جعل البضائع الوطنية تفقد القدرة التنافسية في الأسواق الداخلية والخارجية، إضافة إلى أن حملات الجمارك على الأسواق جعلت التاجر يتوقف عن شراء البضائع وتخزينها خوفاً من دخول الجمارك عليها ومصادرتها مع غرامات بالملايين، فأصبح يفضل تخزين الدولار بدلاً من تخزين البضائع ما أدى لزيادة الطلب على الدولار.
عدم اعطاء رأي:
الآراء الواردة في هذه المقالة تمثل فقط الآراء الشخصية للمؤلف ولا تشكل نصيحة استثمارية لهذه المنصة. لا تضمن هذه المنصة دقة معلومات المقالة واكتمالها وتوقيتها ، كما أنها ليست مسؤولة عن أي خسارة ناتجة عن استخدام معلومات المقالة أو الاعتماد عليها.
استكشف حقيقة وعود منصة GlobTFX بالعوائد العالية، وكشف الإشارات التحذيرية والتفاصيل الكاملة حول عملياتها.
بانكوك، تايلاند — في هذا القلب النابض لآسيا، على وشك أن تبدأ فعالية ضخمة تجمع نخبة التكنولوجيا المالية من جميع أنحاء العالم. سيُفتتح معرض WikiEXPO، الذي تنظمه شركة WikiGlobal الشهيرة عالميًا في مجال خدمات التكنولوجيا المالية، رسميًا في السابع من سبتمبر. يهدف هذا الحدث، الذي يحمل شعار "أعمق وأغنى"، إلى استكشاف إمكانيات السوق المالي في تايلاند وربط الحكمة التجارية العالمية بالفرص.
حققت الشركة 5.14 مليون فرنك سويسري من الأنشطة التجارية، وأنهت الفترة بأرباح بلغت 80,815 فرنكًا سويسريًا. ومع ذلك، قفزت قيمة أصولها إلى 218.4 مليون فرنك سويسري.
حذرت الهيئة القبرصية من مواقع احتيالية تنتحل هوية المؤسسة، كما نبهت المستثمرين من تأييدات مزيفة من مشاهير على وسائل التواصل الاجتماعي، داعية إلى توخي الحذر.