简体中文
繁體中文
English
Pусский
日本語
ภาษาไทย
Tiếng Việt
Bahasa Indonesia
Español
हिन्दी
Filippiiniläinen
Français
Deutsch
Português
Türkçe
한국어
العربية
الملخص:أصدرت هيئة السلوك المالي البريطانية ( FCA) تحذيراً من التعامل مع الوسيط (UKBTC) في 3 فبراير الحالي ، التقرير الحالي يبين جميع تفاصيل الوسيط ، ويقدم النتيجة الصادمة!!!
(UKBTC) هي شركة وساطة مالية تعمل في سوق تداول العملات الاجنبية (الفوركس) ، ، يقول الوسيط ان الشركة تأسست في عام 2016 ويقع مقرها الرئيسي في لندن بالمملكة المتحدة ، وهي تاجر لجمعية العقود مقابل الفروقات والعملات الأجنبية في المملكة المتحدة، تم تسليط الضوء عليه اكثر عندما اصدرت (FCA) بياناً تحذيرياً ، تحذر فيه من الوسيط (UKBTC) ومن التعامل معه ، لذلك تقوم (WikiFX) بعمل هذا التحقيق لتقييم الوسيط بعد اصدار هذا التحذير ، وتوضيح السبب الحقيقي وراء اصدار هذا التحقيق ، وتحذير مستخدمي (WikiFX) من التعامل مع هذا الوسيط .
عند بداية اي تقييم لوسيط مالي لا بد من النظر اولاً الى التراخيص اللازمة للعمل في سوق الفوركس الذي حصل عليها الوسيط لمباشرة عمله ، لان الحصول على الترخيص من اهم الامور التي يجب ان يقوم بها الوسطاء الذين يقومون بتقديم هذا النوع من الخدمات المالية ، والهيئات الرسمية المعنية باعطاء هذه التراخيص تحذر بشكل مستمر من كل الوسطاء الذين يعملون في السوق بدون الحصول على تصاريح للعمل ، وتقديم الضمانات اللازمة بعدم الاحتيال ، وجدية العمل .
(FCA) يحذر ، غير حاصل على تصريح!!!
في 3 فبراير 2023 أصدرت هيئة السلوك المالي البريطانية (FCA) بيان تحذير من الوسيط (UKBTC) ، وجاء في البيان أن هذه الشركة تقدم خدمات أو منتجات مالية في المملكة المتحدة دون إذن منا، يجب أن تكون جميع الشركات والأفراد الذين يعرضون أو يروجون أو يبيعون خدمات أو منتجات مالية في المملكة المتحدة مرخصين أو مسجلين من قبلنا.
هذه الشركة غير مرخصة من قبلنا وتستهدف الأشخاص في المملكة المتحدة، لن تتمكن من الوصول إلى خدمة محقق الشكاوى المالية أو أن تكون محميًا بواسطة نظام تعويض الخدمات المالية FSCS لذلك من غير المحتمل أن تسترد أموالك إذا ساءت الأمور.
الشركة في التعريف عن نفسها على موقعها الالكتروني على الرابط (https://www.ukbtc.com/) بأنه حاصل على العديد من التراخيص على رأسها ترخيص من (FAC) الهيئة نفسه التي اصدرت التحذير من الوسيط ، كذب الوسيط الواضح بهذا الشأن لا يدع مجالاً لتصديقه بعد ذلك في اي وعود او وارقام يقدمها .
الموقع الالكتروني الخاص بالوسيط لا يقدم اي معلومات عن التداول ولا ارقام واحصاءات وبيانات ، كل ما يقدمه هو كلام مرسل ، يبدو ان الوسيط يستهدف فئة الناس المبتدئين الذين لا يعلمون بشكل محدد كيف يجب لهذا النوع من الاعمال ان يسير ، ولا كيف يفرقون بين الوسيط الموثوق من الوسيط المحتال .
الوسيط ايضاً ليس له اي تواجد على منصات التواصل الاجتماعي ، وهذا التخفي يبدو متعمداً خوفاً من التغذية الراجعة السلبية التي سوف يتلقاها ، ويعتمد على توصيات الوسطاء الذي يقوم بجعلهم يربحون بعض المال في اول المطاف ، وذلك يبدو ظاهراً في انواع التداول التي يقدمها حيث يقول انه في حال قام العملاء بإضافة الاصدقاء ليصبحوا اعضاء في (UKBTC) يمكنهم ترقية نوع التداوال الخاص بهم !!!!
تقييم WikiFX ..
وفي موقع (WikiFX) وفي تقييمها لشركة (UKBTC) للوساطة المالية وبناء على العديد من المعايير المالية مثل مؤشرات الأعمال وإدارة المخاطر وغيرها , أعطت (WikiFX) هذه الشركة تقييم 1.06 من 10 وهذا تقييم متدني جداً , ونبهت بالحذر من التعامل مع هذه الشركة , وأنها غير موثوقة ولا مؤتمنة مالياً على الإطلاق وذيلت تعقيبا يقول (يرجى الإبتعاد) .
خداع هذا الوسيط سهل الاستنتاج , ويفضل الابتعاد عنه لكل الاسباب التي ذكرناها في هذا المقال, التحذير الذي ورد من (FCA)، الكذب بشأن الحصول على التراخيص من بلدان عديدة ، الضبابية التي يعمل بها وعدم التوضيح بشكل كافي للراغبين بالاستثمار عن طبيعة العمل ، والغياب عن منصات التواصل الاجتماعي، وغيرها الكثير من الاسباب التي جعلت الابتعاد عن هذا الوسيط أسلم وأفضل, فيجب على المتداولين الماليين وخاصة المبتدئين عدم التسرع في ايداع الاموال بين يدي أي وسيط مالي قبل التحقق من موثوقيته ، ( WikiFX) يجعل ذلك سهلاً، ويوفر الوقت والجهد لجمهور المتداولين والمستخدمين والمستثمرين, ببساطة، هو محل يجد فيه كل المهتمين بعالم الفوركس كل ما يحتاجون.
في النهاية هذه المراجعة وبعد ما توصلنا اليه من حقائق , والنتيجة ان شركة (UKBTC) للوساطة المالية هي شريك مالي غير موثوق ويجب الابتعاد عن التعامل معه , لأن كل الحقائق حوله تستنتج أدلة تدعوا للقلق , تم التحذير من التعامل معهم , وأنهم مخادعون محتملون بشكل كبير.
بشكل عام ، فإن (UKBTC) غير منظم ، وهو امر أكثر من كافٍ لتجنبه.
وتنصح (WikiFX) المستثمرين الماليين أن يتوخوا الحذر خلال بحثهم عن وسيط مالي , لأن الوسطاء المحتالون كثر , ويرتقبون أي صيد ثمين للإحتيال عليه ونهب أمواله , والهرب بعيدأ , ويمكن للمستثمرين البحث عن الوسطاء الماليين الموثوقين عبر (WikiFX) , فهي تحتوي على عشرات الآلاف من شركات الوساطة المالية وتقوم بعمل تقييمات لهم ومراجعات دورية لعملهم , واستقبال الشكاوى والمساعدة في استرداد الاموال المنهوبة.
حيث تحتوي WikiFX على تفاصيل أكثر من 42.000 وسيط فوركس عالمي ، مما يمنحك ميزة كبيرة أثناء البحث عن أفضل وسطاء الفوركس, إذا كنت تريد معرفة المزيد من المعلومات حول موثوقية وسطاء معينين، يمكنك فتح موقعنا على الإنترنت (https://www.wikifx.com/ar) أو يمكنك تنزيل تطبيق WikiFX مجانًا من خلال هذا الرابط (https://wikifx1.onelink.me/QUVu/harry)
يعمل تطبيق WikiFX بشكل جيد في كل من نظام Android ونظام IOS ، ويوفر لك الطريقة الأسهل والأكثر ملائمة للبحث عن الوسطاء الذين يثيرون فضولك.
عدم اعطاء رأي:
الآراء الواردة في هذه المقالة تمثل فقط الآراء الشخصية للمؤلف ولا تشكل نصيحة استثمارية لهذه المنصة. لا تضمن هذه المنصة دقة معلومات المقالة واكتمالها وتوقيتها ، كما أنها ليست مسؤولة عن أي خسارة ناتجة عن استخدام معلومات المقالة أو الاعتماد عليها.
بانكوك، تايلاند — في هذا القلب النابض لآسيا، على وشك أن تبدأ فعالية ضخمة تجمع نخبة التكنولوجيا المالية من جميع أنحاء العالم. سيُفتتح معرض WikiEXPO، الذي تنظمه شركة WikiGlobal الشهيرة عالميًا في مجال خدمات التكنولوجيا المالية، رسميًا في السابع من سبتمبر. يهدف هذا الحدث، الذي يحمل شعار "أعمق وأغنى"، إلى استكشاف إمكانيات السوق المالي في تايلاند وربط الحكمة التجارية العالمية بالفرص.
حققت الشركة 5.14 مليون فرنك سويسري من الأنشطة التجارية، وأنهت الفترة بأرباح بلغت 80,815 فرنكًا سويسريًا. ومع ذلك، قفزت قيمة أصولها إلى 218.4 مليون فرنك سويسري.
حذرت الهيئة القبرصية من مواقع احتيالية تنتحل هوية المؤسسة، كما نبهت المستثمرين من تأييدات مزيفة من مشاهير على وسائل التواصل الاجتماعي، داعية إلى توخي الحذر.
في الآونة الأخيرة، تصاعدت حالات الاحتيال في سوق التداول بالمنطقة العربية، مستهدفة المتداولين الجدد والغير متمرسين. هذه الظاهرة ليست جديدة، لكنها شهدت زيادة ملحوظة مع تزايد الإقبال على الاستثمار عبر الإنترنت. في هذا المقال، نستعرض بعض أبرز حالات الاحتيال ونلقي الضوء على بعض الوسطاء الذين تورطوا في ممارسات مشبوهة.