简体中文
繁體中文
English
Pусский
日本語
ภาษาไทย
Tiếng Việt
Bahasa Indonesia
Español
हिन्दी
Filippiiniläinen
Français
Deutsch
Português
Türkçe
한국어
العربية
الملخص:وسيط الفوركس لا يملك تراخيص تنظيمية للعمل في سوق الفوركس , وعليه جبل شكاوى , ولا يوجد له مقر و ... و...... تابع القراءة لكي تعرف باقي التفاصيل الشائكة في مراجعة وسيط الفوركس هذا , التي جعلت النصيحة التي نقدمها بحقه (يرجر الإبتعاد).
وسيط الفوركس (SCEID) مقره في المملكة المتحدة , يعمل في سوق تداول العملات الاجنبية, مؤخراً بدأت الشكاوى ترد بكثرة عليه لدى موقع (WikiFX), حتى بلغت اكثر من اربعين شكوى في الثلاثة شهر الاخيرة , مما حذا بنا لعمل هذه المراجعة الشاملة , وبيان حقيقة الوسيط , لتحذر المستخدمين منه في حال ثبت احتياله ,وتبلغ من تعرض للاحتيال من هذا الوسيط بالتواصل مع موقع (WikiFX) عبر البريد الالكتروني او اي وسيلة اتصال عبر موقعنا الالكتروني, لمساعدتهم في استعادة اموالهم .
بعد تسليط الضوء على وسيط الفوركس هذا تبين لنا العديد من المشاكل التقنية التي تضعف موقفه , وتصنفه في خانة الوسطاء غير المحبذ التعامل معهم, أو إيداع الأموال خلالهم.
ليس مرخصاً !!!
عند البحث عن تراخيص الوسيط في الرابطة الوطنية للعقود الاجلة الامريكية (NFA) تبين ان الوسيط ليس عضواً في هذه الرابطة , وأيضاً تم البحث في سجلات هيئة السلوك المالي البريطانية (FCA) , وتكرر نفس الامر , ولكن هنا لم يكن للوسيط (SCEID) أي وجود من الاساس – على الرغم من كون الوسيط مسجل انه في المملكة المتحدة – على الرغم من انه منطقيا يجب ان يكون مسجلاً في (FCA) بطريق أولى .
عدم التسجيل والحصول على ترخيص تنظيمي للعمل و هو كارثة حقيقية بالنسبة للوسطاء الماليين , والتعامل معهم لعب بالنار , اي انه لو توقفنا في مراجعتنا الى هنا لا يوجد اي داعي لتكملة التحقيق , ونخلص بتوصية بالابتعاد عن هذا الوسيط وعدم التعامل معه, ولكن سنمضي الى ما هو ابعد من ذلك .
لا يملك مقراً ..
قام فريق البحث الميداني الخاص ب (WikiFX) بعمل زيارة لموقع الوسيط (SCEID)العنوان المعلن, وجاءت نتيجة الزيارة سلبية , حيث لم يتم العثور على مقر للوسيط في العنوان المذكور, وجاء استنتاج فريق البحث ما يلي (ذهب المحققون إلى لندن ، المملكة المتحدة لزيارة تاجر الصرف الأجنبي (SCEID) كما هو مخطط له ، ولكن لم يتم العثور على مكتب التاجر في عنوان عمله المعروض علنًا, قد يكون التاجر قد سجل للتو شركة على هذا العنوان بدون مكان عمل حقيقي, الرجاء اختيار هذا التاجر بعناية).
ويمكن الاطلاع على تفاصيل الزيارة والصور الملتقطة للمكان عبر الرابط (https://www.wikifx.com/ar/survey/7498823a40.html).
عند زيارة الموقع الالكتروني للوسيط عبر الرابط (https://www.sceidtraderl.com/) لم يفتح الموقع , واظهر المتصفح انه لم يمكن الوصول الى هذا الموقع الالكتروني, وقمنا بالبحث ايضاً عن اي حسابات للوسيط على مواقع التواصل الاجتماعي لم يكن له اي حسابات على فيسبوك وتويتر , هذا المؤشر يعد فعلاً خطيراً , فلماذا لم يفتح الموقع الالكتروني مع ان الشكاوى لا زالت ترد الى موقع (WikiFX) بحق الوسيط (SCEID) !!! , ولماذا لا يملك الوسيط حسابات على وسائل التواصل , هل هو خوف من التغذية الراجعة وتعليقات الجمهور بالشكاوى على حساباته امام العلن , كما يفعلون ويشتكون لدى المواقع المختصة مثل (WikiFX) .
تقييم WikiFX ..
وفي تطبيق (WikiFX) وفي تقييمها لشركة (SCEID) وبناء على العديد من المعايير المالية مثل مؤشرات الأعمال وإدارة المخاطر وغيرها , أعطت (WikiFX) هذه الشركة تقييم 1.41 من 10 وهذا تقييم متدني جداً , ونبهت بالحذر من التعامل مع هذه الشركة , وأنها غير موثوقة ولا مؤتمنة مالياً على الإطلاق وذيلت تعقيبا يقول (يرجى الإبتعاد) .
وكانت الأسباب وراء حصول وسيط الفوركس SCEID على هكذا تقييم متدني حسب WikiFX هي :
خداع هذا الوسيط سهل الاستنتاج , ويفضل الابتعاد عنه لكل الاسباب التي ذكرناها في هذا المقال , مشاكل الترخيص في (FCA ) و (NFA) , والموقع الالكتروني المعطل, و النتيجة السلبية للزيارة الميدانية, والشكاوى الكثيرة, كل هذه الاسباب وغيرها جعلت الابتعاد عن هذا الوسيط أسلم وأفضل, فيجب على المتداولين الماليين وخاصة المبتدئين عدم التسرع في ايداع الاموال بين يدي أي وسيط مالي قبل التحقق من موثوقيته , ( WikiFX) يجعل ذلك سهلاً, ويوفر الوقت والجهد لجمهور المتداولين والمستخدمين والمستثمرين, ببساطة, هو محل يجد فيه كل المهتمين بعالم الفوركس كل ما يحتاجون.
في النهاية هذه المراجعة وبعد ما توصلنا اليه من حقائق , والنتيجة ان شركة (SCEID) للوساطة المالية هي شريك مالي غير موثوق ويجب الابتعاد عن التعامل معه , لأن كل الحقائق حوله تستنتج أدلة تدعوا للقلق , هناك الكثير من المغالطات بشأن التسجيل والموقع الالكتروني مما يبعث الحيرة بشأن هذه الشركة , وأنهم مخادعون محتملون بشكل كبير.
وتنصح (WikiFX) المستثمرين الماليين أن يتوخوا الحذر خلال بحثهم عن وسيط مالي , لأن الوسطاء المحتالون كثر , ويرتقبون أي صيد ثمين للإحتيال عليه ونهب أمواله , والهرب بعيدأ , ويمكن للمستثمرين البحث عن الوسطاء الماليين الموثوقين عبر (WikiFX) , فهي تحتوي على عشرات الآلاف من شركات الوساطة المالية وتقوم بعمل تقييمات لهم ومراجعات دورية لعملهم , واستقبال الشكاوى والمساعدة في استرداد الاموال المنهوبة.
حيث تحتوي WikiFX على تفاصيل أكثر من 38000 وسيط فوركس عالمي ، مما يمنحك ميزة كبيرة أثناء البحث عن أفضل وسطاء الفوركس, إذا كنت تريد معرفة المزيد من المعلومات حول موثوقية وسطاء معينين، يمكنك فتح موقعنا على الإنترنت (https://www.wikifx.com/ar) أو يمكنك تنزيل تطبيق WikiFX مجانًا من خلال هذا الرابط (https://www.wikifx.com/ar/download.html).
يعمل تطبيق WikiFX بشكل جيد في كل من نظام Android ونظام IOS ، ويوفر لك الطريقة الأسهل والأكثر ملائمة للبحث عن الوسطاء الذين يثيرون فضولك.
عدم اعطاء رأي:
الآراء الواردة في هذه المقالة تمثل فقط الآراء الشخصية للمؤلف ولا تشكل نصيحة استثمارية لهذه المنصة. لا تضمن هذه المنصة دقة معلومات المقالة واكتمالها وتوقيتها ، كما أنها ليست مسؤولة عن أي خسارة ناتجة عن استخدام معلومات المقالة أو الاعتماد عليها.
بانكوك، تايلاند — في هذا القلب النابض لآسيا، على وشك أن تبدأ فعالية ضخمة تجمع نخبة التكنولوجيا المالية من جميع أنحاء العالم. سيُفتتح معرض WikiEXPO، الذي تنظمه شركة WikiGlobal الشهيرة عالميًا في مجال خدمات التكنولوجيا المالية، رسميًا في السابع من سبتمبر. يهدف هذا الحدث، الذي يحمل شعار "أعمق وأغنى"، إلى استكشاف إمكانيات السوق المالي في تايلاند وربط الحكمة التجارية العالمية بالفرص.
حققت الشركة 5.14 مليون فرنك سويسري من الأنشطة التجارية، وأنهت الفترة بأرباح بلغت 80,815 فرنكًا سويسريًا. ومع ذلك، قفزت قيمة أصولها إلى 218.4 مليون فرنك سويسري.
حذرت الهيئة القبرصية من مواقع احتيالية تنتحل هوية المؤسسة، كما نبهت المستثمرين من تأييدات مزيفة من مشاهير على وسائل التواصل الاجتماعي، داعية إلى توخي الحذر.
في الآونة الأخيرة، تصاعدت حالات الاحتيال في سوق التداول بالمنطقة العربية، مستهدفة المتداولين الجدد والغير متمرسين. هذه الظاهرة ليست جديدة، لكنها شهدت زيادة ملحوظة مع تزايد الإقبال على الاستثمار عبر الإنترنت. في هذا المقال، نستعرض بعض أبرز حالات الاحتيال ونلقي الضوء على بعض الوسطاء الذين تورطوا في ممارسات مشبوهة.