简体中文
繁體中文
English
Pусский
日本語
ภาษาไทย
Tiếng Việt
Bahasa Indonesia
Español
हिन्दी
Filippiiniläinen
Français
Deutsch
Português
Türkçe
한국어
العربية
الملخص:وردت عديد الشكاوى على وسيط الفوركس (Charles Schwab) لذا وجب عمل مراجعة وتحقيق , وقد كانت تفاصيل التحقيق في غاية الغرابة , تابع القراءة لتعرف المزيد ..
وردت بعض الشكاوى مؤخراً ل (WikiFX) ضد الوسيط (Charles Schwab) الذي يعمل في سوق تداول العملات – فوركس – ومقره الولايات المتحدة , وقد رأت (WikiFX) أنه من مسؤولياتها تجاه مستخدميها ان تقوم بعمل تحقيق لهذا الوسيط , وتحذر المستخدمين منه قبل فوات الاوان – ان ظهرت نتيجة التحقيق سلبية – , فالوسطاء المحتالون مؤخراً أعدادهم في ازدياد رهيب,والحذر منهم واجب , والتحذير منهم اوجب .
عرض الشكاوى ..
في صدر المقال سوف نستعرض اولاً بعض الشكاوى التي وصلت الى موقعنا , وهذه مرحلة توجيه الاتهام قبل البدء بالتحقيق ..
(هم خدعة كاملة, إنهم يقدمون وعودًا جسيمة بالأرباح لكنهم يفشلون في الوفاء بها لأنهم يحظرون عمليات السحب, لا تضع أي ودائع لأنك ستفقد كل شيء) وأخرى تقول (لقد قدمت الكثير من طلبات السحب على البريد الإلكتروني وخدمة العملاء في تشارلز فوركس. لكن لا يوجد رد من الوسيط. وما زالت عمليات السحب الخاصة بي معلقة منذ 3 أسابيع) و آخر قال (يأخذون المال ولا يدفعون أي شيء ، ويتوقفون عن التواصل) , وهنا نستنتج ان الشكاوى انصبت في بوتقة واحدة , وتدور حول نفس المسألة , وهي أن الوسيط لا يدفع أرباح المستثمرين , ويرفض طلبات سحب الأموال, وجميع الشكاوى مرفقة بالصور تأييداً لكلام مقدميها .
ويمكنك الاطلاع على جميع الشكاوى والصور عبر الرابط التالي (https://www.wikifx.com/ar/exposure/exposure/1038300926.html).
(NFA) تكشف شيئاً غريباً ..
عند البحث عن الوسيط (Charles Schwab) في الرابطة الوطنية للعقود الاجلة الامريكية (NFA) ظهرت في نتائج البحث 9 نتائج تحمل الاسم (Charles Schwab), وهذا مدعاة استنساخ لشركة الوساطة المالية , لكن الغريب لم يكن هنا فحسب , الغريب ان جميع الشركات نتيجة البحث ,كلها لم تكن اعضاء في الرابطة .
الوسيط يدعي انه مسجل في الولايات المتحدة, ولذلك اول ما قمنا بالبحث في هيئة (NFA) , وعدم الحصول على ترخيص تنظيمي من هيئة رسمية بالنسبة لوسطاء الفوركس هو قضية خطيرة جداً , فعدم وجود الترخيص هو مظنة احتيال بشكل كبير , وهذا لا يعني ان جميع الوسطاء المسجلين هم موثوقين و فما بالك بمن لا يحمل ترخيصاً من الاساس.
يمكن ان يحمل الوسيط ترخيصاً من الخارج , أي أن ترخيصه من بلد آخر , ولذلك فقد قمنا بالبحث عن ترخيص للوسيط في هيئة السلوك المالي (FCA) البريطانية , عسى ان يكون لديه ترخيص منها , ولكن النتيجة اظهرت انه لا يملك اسماً هناك .
ولكن عند البحث عن الاسم (Charles Schwab) فقط تظهر بعض النتائج التي تحمل الاسم منها ما هو مرخص ومنها ما لم يعد مرخصاً بعد الآن , ومنها ما تصفه (FCA) بأنه مستنسخ , وهنا نستنتج أن الوسيط بالفعل اختار هذا الاسم بغرض الاستنساخ , لكي يلتبس على المستخدمين الاسم , وحتى عند البحث عنه لا يكون الامر واضحاً للمستخدم العادي.
الموقع لا يعمل ..
عند زيارة موقع وسيط الفوركس على الانترنت غبر الرابط (https://ww38.charlesforex.com/index.html) حدث أمر غريب آخر, وظهرت هذه الشاشة وبها ثلاثة خيارات.
وكل خيار من هذه الخيارات ينقلك الى موقع الكتروني آخر باسم وشعار مختلف , والمواقع التي ينقل اليها هي مواقع وساطة مالية ,ولكن لا يبدو عليها انها محترفة او موثوقة اصلاً في سوق الفوركس , ومنها هذا الموقع الذي يدعى m-FINANCE , لا نعلم ما العلاقة بين الموقعين من الاساس, ولكن ما يحدث هو غريب حقاً .
تقييم WikiFX ..
وفي تطبيق (WikiFX) وفي تقييمها لشركة (Charles Schwab) وبناء على العديد من المعايير المالية مثل مؤشرات الأعمال وإدارة المخاطر وغيرها , أعطت (WikiFX) هذه الشركة تقييم 1.27 من 10 وهذا تقييم متدني جداً , ونبهت بالحذر من التعامل مع هذه الشركة , وأنها غير موثوقة ولا مؤتمنة مالياً على الإطلاق وذيلت تعقيبا يقول (يرجى الإبتعاد) .
خداع هذا الوسيط سهل الاستنتاج , ويفضل الابتعاد عنه لكل الاسباب التي ذكرناها في هذا المقال , مشاكل الترخيص والاستنساخ , الموقع الالكتروني المعطل, والشكاوى الكثيرة التي وصلت , ويكفي غرابة ما ظهر سواءً عند البحث عن الترخيص أو عند البحث في الموقع الالكتروني, كل هذه الاسباب جعلت الابتعاد عن هذا الوسيط أسلم وأفضل, فيجب على المتداولين الماليين وخاصة المبتدئين عدم التسرع في ايداع الاموال بين يدي أي وسيط مالي قبل التحقق من موثوقيته , ( WikiFX) يجعل ذلك سهلاً, ويوفر الوقت والجهد لجمهور المتداولين والمستخدمين والمستثمرين, ببساطة, هو محل يجد فيه كل المهتمين بعالم الفوركس كل ما يحتاجون.
في النهاية هذه المراجعة وبعد ما توصلنا اليه من حقائق , والنتيجة ان شركة (Charles Schwab) للوساطة المالية هي شريك مالي غير موثوق ويجب الابتعاد عن التعامل معه , لأن كل الحقائق حوله تستنتج أدلة تدعوا للقلق , هناك الكثير من المغالطات بشأن التسجيل والموقع الالكتروني مما يبعث الحيرة بشأن هذه الشركة , وأنهم مخادعون محتملون بشكل كبير.
وتنصح (WikiFX) المستثمرين الماليين أن يتوخوا الحذر خلال بحثهم عن وسيط مالي , لأن الوسطاء المحتالون كثر , ويرتقبون أي صيد ثمين للإحتيال عليه ونهب أمواله , والهرب بعيدأ , ويمكن للمستثمرين البحث عن الوسطاء الماليين الموثوقين عبر (WikiFX) , فهي تحتوي على عشرات الآلاف من شركات الوساطة المالية وتقوم بعمل تقييمات لهم ومراجعات دورية لعملهم , واستقبال الشكاوى والمساعدة في استرداد الاموال المنهوبة.
حيث تحتوي WikiFX على تفاصيل أكثر من 38000 وسيط فوركس عالمي ، مما يمنحك ميزة كبيرة أثناء البحث عن أفضل وسطاء الفوركس, إذا كنت تريد معرفة المزيد من المعلومات حول موثوقية وسطاء معينين، يمكنك فتح موقعنا على الإنترنت (https://www.wikifx.com/ar) أو يمكنك تنزيل تطبيق WikiFX مجانًا من خلال هذا الرابط (https://www.wikifx.com/ar/download.html).
يعمل تطبيق WikiFX بشكل جيد في كل من نظام Android ونظام IOS ، ويوفر لك الطريقة الأسهل والأكثر ملائمة للبحث عن الوسطاء الذين يثيرون فضولك.
عدم اعطاء رأي:
الآراء الواردة في هذه المقالة تمثل فقط الآراء الشخصية للمؤلف ولا تشكل نصيحة استثمارية لهذه المنصة. لا تضمن هذه المنصة دقة معلومات المقالة واكتمالها وتوقيتها ، كما أنها ليست مسؤولة عن أي خسارة ناتجة عن استخدام معلومات المقالة أو الاعتماد عليها.
استكشف حقيقة وعود منصة GlobTFX بالعوائد العالية، وكشف الإشارات التحذيرية والتفاصيل الكاملة حول عملياتها.
بانكوك، تايلاند — في هذا القلب النابض لآسيا، على وشك أن تبدأ فعالية ضخمة تجمع نخبة التكنولوجيا المالية من جميع أنحاء العالم. سيُفتتح معرض WikiEXPO، الذي تنظمه شركة WikiGlobal الشهيرة عالميًا في مجال خدمات التكنولوجيا المالية، رسميًا في السابع من سبتمبر. يهدف هذا الحدث، الذي يحمل شعار "أعمق وأغنى"، إلى استكشاف إمكانيات السوق المالي في تايلاند وربط الحكمة التجارية العالمية بالفرص.
حققت الشركة 5.14 مليون فرنك سويسري من الأنشطة التجارية، وأنهت الفترة بأرباح بلغت 80,815 فرنكًا سويسريًا. ومع ذلك، قفزت قيمة أصولها إلى 218.4 مليون فرنك سويسري.
حذرت الهيئة القبرصية من مواقع احتيالية تنتحل هوية المؤسسة، كما نبهت المستثمرين من تأييدات مزيفة من مشاهير على وسائل التواصل الاجتماعي، داعية إلى توخي الحذر.